عراقي مروه
بسبب المشاكل في الشركة جات الى المنزل و انا غاضب و متوتر عندما قابلتني الشغالة لان كما العادة زوجتي غائبة عن المنزل لاكن الشغاله كانت تفهمني اعطتني مشروب و هداتني بكلامه و فجاة وجدت نفسي اتفحص جسمها المثير كنت اراه كل يوم و لاكن اليوم يدي كان تحكني لالمس جسمها فجدت نفسي ارفع فستانها اوقفتني و قالت لي ماذا تفعل يا سيدي قلت لها لا تخافي سنلهو قليلا فقط و مثل اي امراة ما ان تلمس كسها و تدعك شفرتيها تفقد السطيرة على نفسها كل ما يهمها ان تعطيها اكثر من المتعة شعرت بانتصاب زبي من تحت ملابسي كنت امسكها و احرك مؤخرتها على زبي يحجة اني امرنها فقط بعدها قلت له ان تتكأ على الارض تفارق رجليها كانت تفاصيل كسها ظاهرة بسس التصاق ملابسها عليها كان لعابي سينزل و انا اشاهدها في هذه الوضعية و يبدو انها علمت ماذا اريد من نظرتي لاني احسست بيدها على زبي تدعكني من فوق ملابسي جذبتها الي بسرعة قبل ان تبدل رأيها و بدأ يداي كانتا تتحركان على بزازها الجميلتين و المس مؤخرتها اوه كم كانت ناعمة ثم بعدها فككت ازرارها قميصها الابيض و فتحت حمالاتها و بدأت امص بزازها لمدة طوبلة حلماتها الوردية المنتصبة التي كان مذاقها مثل حلويات الفريز ممم و كنت اجلسها في حضني و انا امص بزازها و الحس حلمتها الوردية المنتصبة و كان صوت تغنيجها اصبح اعلى و يشعل ناري عندها فاجئتني عندها نزلت و بدات تقبل زبي و تمصه و تلحسه حتى كان مائي ينزل على لسانها و هذا جعلها تمصني بسرعة اكبر اووه . لم اعد اتحمل اكثر فوضعت يدي على كسها الذي شعرت بنار تخرج منها فارقت رجليها ثم لحست شفراتها المنتفخة و اصبح تغنيجها اقوى و انامصها و الحس و العب بكسها كيفما اريد و بعد ذلك امسكت بزبي و وضعته على ثقبة فتحت كسها و ادخلته بكل بطئ الى داخل كسها و اطلقت تغنيجة كلها محن و شهوة ثم حويتها بكل الوضعيات من الكس و الطيز اكلتها حليبي و منذ ذلك اليوم اصبحت اذهب الى غرفتها كل ليلة .